fbpx
السلطان “فضل العفيفي” دور السلاطين غُيب منذُ الاستقلال وإرادة شعب الجنوب هي من تحكم المرحلة المقبلة
شارك الخبر
السلطان “فضل العفيفي”  دور السلاطين غُيب منذُ الاستقلال وإرادة شعب الجنوب هي من تحكم المرحلة المقبلة

 

يافع نيوز – خاص

في حوار شيق ومطول مع صحيفة ” يافع نيوز ” سينشر على حلقات  تحدث السلطان فضل محمد عيدروس  عن محاور عديدة نُشر منها في صحيفة يافع نيوز الصادرة صباح اليوم الجزء الأول الذي تحدث فيه السلطان عن خلافات الحراك، ودور قيادات الاشتراكي في ذلك، وقال ان الشباب في الفعاليات الجنوبية يحملون علماً ولا يعلمون معاني ألوانة .

في الحوار تحديث السلطان العفيفي عن الحراك الجنوبي والانجازات التي حققها خلال السنوات السابقة وقال ان الحرك  طرح موضوع القضية الجنوبية وإعادة النظر فيها وإخراجها  الى العالمية وفرض هذه القضية  بشكل موازي للمبادرة الخليجية  التي لم تُضمن في إطارها،  وبالتالي كانت القضية الرئيسية والاهم التي تمحور حولها مؤتمر الحوار الوطني، بالرغم من خلافات قيادات الحراك)  الاشتراكية) المستمرة، والتي أضعفت من قوة وزخم الحراك الكبير بدلا من حُسن استثماره .

أما فيما يخص الاخفاقات التي مر بها الحراك قال ” العفيفي ” أن الأمور تقاس بالمقياس النسبي العام فلا إخفاق كامل ولا نجاح كامل، والذي اخفق في تحقيق أهدافه الضيقة هي فقط قيادات الحراك الاشتراكية، لأنها لم تستطع ان توحد طريقها في العمل وتستثمر زخم الشارع الجنوبي وتدخل مربع القبول والرفض في الحوارات وبالتالي زايدت على بعضها، ولم تشارك في الحوار لأنها لا تريد ان يشاركها احد في الحوار باعتبارها الواحد الأحد الموحد ! ولن تتحاور الا مع من سيقول لها : انتم الممثلون الشرعيون والوحيدون للجنوب وانتم أصحاب الاستحقاق النضالي.

( ص الحوار في صحيفة يافع نيوز الورقية ) وسينشر لاحقا 

نبذة عن السلطان محمد عيدروس العفيفي

الاسم : فضل بن محمد بن عيدروس العفيفي
الكنية : أبو نواف
الميلاد : من مواليد ١٩٥٤ م في القارة
المستوى الدراسي : بكالوريوس هندسة
متزوج من زوجتين وأخوال أولاده من آل علي الحاج حواثر الموسطه يافع حضرموت , واصهاره ال يهر وال الموسطة .
– انتقل مع والده السلطان محمد بن عيد روس رحمة الله عليه الى البيضاء عام ١٩٦١ م ودرس في معلامتها .
– انتقل مع والده إلى تعز بعد قيام ثورة سبتمبر بداية عام ١٩٦٣ , وتعلم فيها الابتدائية .
– انتقل مع والده إلى الزاهر قبل نهاية العام الدراسي للأول إعدادي ، عام ١٩٦٧ .
– تمت العودة إلى القارة في ابريل عام ١٩٦٧ م بعد البقاء في الزاهر لمدة شهرين .
– خاطبت الجبهة القومية السلطان محمد , ونزل إلى عدن على إثر ذلك بعد الاستقلال مباشرة ثم قُدر به وتم اعتقاله بعد خمسة عشر يوم ضيافة . لحق الامير فضل بوالده ليتابع احتياجاته في المعتقل .
– تعلم الإعدادية في مدرسة البريقى ثم الثانوية في ثانوية الشعب بمدينة الشعب
– التحق في المعهد الفني العالي في المعلا ثم في مساق البكالوريوس بعد افتتاح كلية التكنولوجيا .
– غادر عدن إلى جدة مع أسرته مقابل تسليميه للمنزل الذي كان يسكن فيه في مدينة الشعب مع الأثاث وكان ذلك في
١٩٨٣/٣/٢٣ م
– تزوج بأم أولاده في جده نهاية عام ١٩٨٧ م .
– عمل في المملكة العربيه السعوديه لمدة عشر سنوات ثم عاد منها إلى اليمن في نهاية اكتو بر عام ١٩٩٤ م .
– تقلد منصب وزير دولة لشئون المغتربين في ١٩٩٥/١١/١١ م .
– تزوج بزوجته الثانية من يهر عام ١٩٩٧ م .
– تعين في المجلس الاستشاري عام ١٩٩٧ م .
– تعين في مجلس الشورى عام ٢٠٠٥ م .

 

 

 

أخبار ذات صله